Friday, September 21, 2007

تماثيل فى اليونان



انامستحقش اعبدك

تماثيل كتير فى اليونان تتمنى الشرف


خلينى غرقان جوه كفرى

وحل اعمق

من اتساختى بين ضوافرى


بحس لما باقص فيها

قطمه من روحى بمقصي

لما اشهر فى المرايا
كما لو محارب
لما احرر فى مفاتنى
لما اتعرى واتنى

لما اخرج حسي تانى م الجوارب

رحب حوضي
الاستدارة

شد خصري

ابقى اسجد



بيت خارج القصيد

روحى قابعه خلف كرشي


A Grotesque Old Woman, Possibly Princess Margaret of Tyrol, circa 1525-30



Sunday, September 16, 2007

بالتفصيل الملل


الاشياء السيئه بتفضل سيئه

ده اكتشاف متأخر اوى

والفن مبنى على فكرة انه يشد جماليات من شيء غير ملحوظ او دميم لان المتعارف عليه كبدايه للفن انه بعد فتره تأسيس له للحاجات المقبوله بشريا انها جميله قدر بعد كده يتخطاها للبحث عن جماليات بشكل شاق. الناظر لده ممكن يلاقى تتطور الوجهه الجماليه لفاترينه الشعر الجاهلى للشباك الخشب المليان فى شقوقه عفونه لمدارس فى الشعر بتبدى بشارل بودلير

الفن فى كده مؤذى واكثر اذيه منه ايمان الافراد دخول ايديهم فى بركه للبحث عن زهره مطينه وقد تبدو لنا اكثر امتاعا لزهرة قد تبدو بالنسبالى مضحكه الان اكثر لانها كانت مضيئه لى


كل الاشياء المتسخه داخليا عندى كنت بكتبها بالتفصيل الممل وحافظها فى مكان بعيد

التفاصيل اليوميه للسواد الاعظم من روحى

لا الاكثر من روحى بكل عفونتها وبغضضان نظر عن اضافه جماليات العفونه للروح

كل الاشياء دى وقعت من يومين فى ايد اهم شخص بدور والف حوالينه

وقعت لخطأ صغير كان لازم يحصل عشان يقضي اسوأ فتره فى اعاده اكتشافى كشخص شاذ

الشذوذ الناتج من ارتباطات معانى ورطتنى فى علاقات شديده التعقيد والخروج من مرات البواب لجارتى لامى للشكل السيء فى تغيير ادمغه ناس او غوايتهم وتفتيت مشاعرهم والتمثيليات المفتعله من حوارات مرتبطه بالروح والرقى وان الفعل الجسدى بيعلى وان الخروج من المرجعيات شيء بيخليك حر

لا والادهى الغوايات ذات النكهه ال بترتبط بتدليك مشاعر فتاه قاصر ضعيفه ومحاوله تقويتها بعد اخد مصادر مهمه لنقط ضعفها للاحتفاظ بالتوازن ال يخليك قادر تضعفها تانى



فى اوضتى المحدوده بتفاصيل كتيره صغيره متخصنيش جدا تخص الماريين بالاوضه من ساكنين معايا او موريدين الحفلات التحشيشه او شبه الجنسيه

فى اوضتى وباكتشاف منها لكل وساخاتى وعفونتى الموصومه بمفاهيم جماليه للتعامل معاها بشكل مش بيشبه حقيقيتها

اصدرت حبيبتى كتيب مرئي لروحى وجسمى ال مليان خدوش من ممارسات خاطئه لفتيات قصر سواء بالملامسه او الاحتكاك العقلى

وقدرت تعمل فولدارت لمكتبه ضخمه من العلاقات دى

التطور الذروة الذبول المقصود ال بيتبعه انتعاشه بتربك الشخصيه ال اخترتها فريسه للغوايه


الغوايه

ايمانى الشاذ بان لا احد يعلو على الرب

اقصد لا يعلو على الغوايه

صورلى وانا لسه مؤمن فى ده

صورلى ان اكتر ما يمكنك فعله هو تحصينك الوهمى من الغوايه لتجاهل رؤيتها ليك لو كانت معديه ودعاءك الداخلى اليومى انها لا تختارك

وان عفتك ماهى الا صفحه بيضه من عدم اقتراب الغوايه ناحيتك لانها مخترتكش لتفتيتك دماغيا او جسديا من تأثير احدهم ناحيتك

لا احد عفيف

كل الامر انك لم تواجه غوايات متكررة

بالشكل ده خضت حروب مستهلكه للمناطق المضيئه جوايا وان كانت بتنطفى اذانا لحرب ضد الادمغه وتفتيتها والتعامل الحى مع امكانياتها لا وخوض تجربه الكلام بالشكل الملائم والفعل المقصود المفتعل


صغير جدا علي رفع ملابس بنت مولوده لرؤيه مثلثها المهبلى المضياء لاذلالها فى الكبر اذا مااقتربت ناحينى تحوم لانى املك السر وفى ممارسه اشد الناس قرب للجنس خلف اوضتى كان جل اهتمامى فتح الباب بشويش لتسجيل اللحظات الحميميه ثم النظر مباشرة فى العين لتثبيت اللحظه ال بتعرى اقرب الاشخاص دما ليك

اصغر كمان فى الوقت ال كنت بطهر ماما من ذنوبها الصغيره وهى بتموت

او الصلاه على جثمانها بدون طهاره او ممارسه العاده السريه ناحيه السما احتجاجا على سلب الحيوات المؤجله لاشخاص لم تعش بعد مثلها

مؤخرا اذية شخص لانعاشه

لأ وتوجيهه ناحية آلامه الاصيله لارباكه بالطريقه ال تخلينى اتخيل انه بيصبح صافى بين ايديا

للاسف انا مؤمن بسحرى

وانا عندى 11 سنه دخلت رهان كبير على بيبسى لو رميت المدرس فى الفسحه بطوبه ومش اى مدرسل لا اشدهم غلاظه

انا ال كنت عارض المراهنه وخطورتها

ببساطه قمت واتجهت ناحيته ورميت بعزم ما عندى بطوبه مدببه وثبت نظرى ناحيته بشده على انه يؤمن بأن رمى الطوبه مكنش حقيقى وانه وان كان حقيقي فهى مكنتش موجهه ناحيته ربما لتلميذ بعده وان الحادث فى قدمه ده مش وجع ولا حاجه

ومريت وطعم البيبسى كان نبيت اسود لمارج داخلى

مكتوب فى الكتيب الصادر عن كل تفصيله وال معاها دلوقت وبيصدر نسخه وحيده منه ليا

مكتوب اشد درجات الافتعال ناحيه الناس المتعامله معايا

الخطابات فى الازايز الصغيره المرميه فى شطها او النكهات المتصاعده من تخيلات مدعيه حكيت عنها لحد انه بتظهر فور كلامى معاه

العلاقه المعقد لبنت بتخرج من حب لتمثيلها شخصيه احدى روايات صديق ليا بتخرج فى ده مع حد شبهى يهيأ للبعض انه نسخه كربونيه منى لكنه متسخ وطول خروجاتهم الخياليه وارتبطاتهم كروحين بافتعال طول ده وهى لم تستشعر العفونه المتصدره دوما عندى كجماليات منتشله من الوحل كلوحه تجريديه واقعيه

ملعون الفن الواقعى ده ال بيصدرلك قبح الاشياء هى

كما هى بالشكل ال يخيلك تتقبلها

فى اوضتى موضوع باب المطبخ بالطول كترابيزه بتصبح مبهره جدا للناظرين لانه فى غير وضع مكانها وبيخرجوا منها بجمال واختلاف

لا واصاله لانها شبهى


لا اعتقد فى مسامحتها لى على اذيتى لنفسي وتشويهى وتشويه الاشياء التى تخصها

التفاصيل الممله المثقله بالوقت معاها لم تكن ممله بالمعنى الحى للكلمه

ممله مثقله بالوقت تشعرك بالعمر

لا بالقبض انا اخترت اسميها الممله المثقله لاذيتى انا

لكنى حسيا وبدون ادنى تشويه قضيت فى حضنها اعلى لحظات ضعفى وقوتى ورقصت على كعوبها

فى جعبتها الان اوراقى الكامله التى تثبت انى شبهى

وان فى ده شبه الاتسخات ال بجاهد فى البحث عن جمال ليها بدل من تنضيفها

فى جعبتها روح مهلهله ارتبطت باغلب شخصياتها فى روايتها الاشد افتعالا بعلاقات لم تكن حقيقيه

اصبح صعب مصارحتها بالايمان

لانى كلامى عن الرب امامها بيضحكها

وكلامى عن الحب والنظافه الشخصيه لفتحات الروح جوايا اصبح مسار عنف دفين بتخرجه هى من اعماق اعماقها لانعاشي وانا متصف بالخيانه واللعب بالادمغه والتمثيل بالمشاعر لكل او اغلب الشخصيات حوالى


اعتذار شديد اللهجه بقدمه عن اقتراف الذنوب ناحيتها

لانها من البدايه كدبت في نفسها حاسه الشم ال كانت بتدلها لريحه عفونه ميه متساقطه من اعلى نقطه لمعدتى لروحى القابعه خلف كرشي














Sunday, September 9, 2007

راحت منها


راحت منها احلى مافيها
كان رمش عينيها يجرح ورقيق
دلوقتى تشوفها
بردانه كفوفها
لو لمست ايدك مش لمسة ايد



بقى تأثيرها لو دخلت قلبي
لونه بيبهت والورد بيدبل
مبقاش يأسرها ضحكات ف عيونى
لو لمحت طير جناحاته بتتقل


راحت منها
احلى مافيها