Thursday, June 5, 2008

حياه كتأدية





لاشيء


لاشيء يفوق الجلوس بكيلوت ابيض لشوى نصف كيلو من السردين فى الحمام ،جالسا على كرس خشب قصير، لاشيء يفوق تقليب السمكات على جانبيها وقطم الديول فى الخفاء


اصبحت اكره الحن والوصل


الحنين لاشياء كانت موحية بكونها ممتده لا محاله ، لم اكن ادرك وقعها الا بعد ذهابها بلا عوده


واكره الوصل لانه قد تسبب فى دلال الاصدقاء وانشغالهم بتسوية اظافرهم الجميله










1 comment:

Bahz.Baih said...

أنت جبت منين الكرسى الخشب يا بلال