
من فترة حلوة كده يجى اد شهر كان البيت فاضي عليا انا وبهظوظ وشوية الشربات وصدا الصوت في الاوضه ال بتطل مباشرة على استاد المنور.عدى ع البيت وقت السيدهندس وثقافته المخلوطه من الازهروالروك اندرول . مرورا لعملية انقاذ ليا من مودى ال جاب شنطة هدومه وبطنيته للاقامة عندنا وذلك لانقاذ فيلمى من مشاهد البورنوواعادة هيكلة فيلمى تانى عشان الحق اقدمه قيل يوم الخميس الجاى لانه اترفض .ومودى ده يبقى تالت فيلم قصيرنكتبه مع بعض والكتابه بجد مع بعض متعهوالبيت اتزحم اكتربالسيد انطونيو من اسبانيا المقيم لدينا لفترة فى حجرة الاستاد. وانطونيو ده حكايته حكايه . مرورابالتواصل الحضارى بينى وبينه عبرلغتى الانجليزيه الدايت التى بدون جرمراو قواعد متعارف عليها. فمثلا اذا مااردت قول انا هاوريك اسكندريه القديمه شارع شارع
باقولها اى ويل تاك يو تو اولد تاون ان الكساندريا تو سي ستريت ستريت
ان ديتالز بالتفصيل يعنى
بابا انطونيوبيحب يعمل الاكل حلو جدا وبسيط بشكل بجد لو كنت شوفته كنت بوسته , يحكى فى حكايات اسبانيا التى يروريها انطونيو ان صديق له اتى وفضل يشمشم حوالين ريحة الاكل ال في البيت وفضل يمشي يمشى لحد ما وصل للمطبخ لقى حتة دين اكلة ولما شافه باباانطونيو الواد قاله ايه الفود الحلو ده يا عمو
الراجل الطيب قاله ده انا عمله للكلب
تخيل ابو انطونيوبيعمل اكل بيطبخه وبيخليه مذاقه يهبل للكلب
ده راجل بجد ابن لذينا
------------
كان لابد للسيد انطونيو من مذاق الحشيش المصرى . امبارح قعدنا انا وهو ومودى نتفرج على فيلم تسجيلى مهم عن الخطر ال بيهدد البيئه وزيادة التلوث الناتج فى العالم من ثانى اكسيد الكربون
موضوع كبير
بعدها الميه اتقطعت وبعد طول عطش قرر انطونيو ومودى النزول للاتيان بمياه معدنيه. وهما نازلين بيسالوا البواب ببرائه معفنه خليطه من دم مصري واسبانى .سألوه هو ليه الميه مقطوعه
البواب راح داعك ف عنيه مفعصها زى الطمطمايه المهجنه الرخيصه وقال يوه يا بيه انا كنت منزل السكينه وقافل الميه
يا اهبل
البواب كان منزل السكينه وقافل الميه
مودى فى تحليله قال ان البواب وحيد وبيلعب
صاحى وبيلعب
وكان بيسلى نفسه
اخرالليل قعدنا نتفرج على فيلم ايرانى لعباس كروستامى كان رائع . بعدها اتفرجنا على سكس سين بتوين الست انجليا جولى والكونت انطونيو باندارس
بعدها قعدنا نتفرج على اقدم البوم صورللعاهرات فى التاريخ
البوم كبير جدا
قرب الساعه 6الصبح دخلو ناموا
وانا روحت مدفوس فى الكنبه الحمرا بالاب توب وقعدت اسمع اغانى اول مرة اسمعها جايزمن ضمنهم نانسي سناترا او بوب مارلي وقعدت اتفرج على الالبوم كامل
بدون افتعال كنت فى كل مرة بتفرج على صورة كنت جواها
كنت بافكرللحظه ان كانت كل بريستتيوت بتفرج عليها كانت عارفه ان سنين طويله هتعدى وحد هيقعد يتفرج عليها
سمى ده افتعال بس انا كنت معاهم ف الصور كانوا بيفكروا فى ايه وقت متاخدت لحظه وحيده لتصوريهم
فكرت فيهم فى جمالاهم مقاييس الجمال فى اجسامهم وقتها
الترهلات اللذيذه. سحبة وشوشهم
لوقت طويل طول الليل
كنت نايم على الكنبه الحمرا مع اقدم عاهرات فى التاريخ ابيض واسود بهتان
لوقت طويل كنت على ضهرى وبتفرج على عرض لكل ترهل فى ثدى واحده او حزن مدارى فى عين واحدة تانيه او جمال لضهر انا مش باقدر اقاومه
لم اعاشراحد منهن
بس كنت قريب جدا من ملمسهم
نمت فى النور
فيه صورة حلوه مصورهالى انطونيو
انى واقف ادام الشباك فى البيت بيطل من برة على حيط حاجز الرؤيه لانه قريب جدا من
الشباك