Monday, March 26, 2007

مكسيم


الاربع الجاى هيتعرض عرض محدود فى مركز الجيزويت الثقافى فيلم مكسيم الفيلم من اخراج محمد رشاد ومن تأليفى معاه ده تانى فيلم اكتبه او اكتبه ويتنفذ مع رشاد هو فيلم روائي قصير وبيجى ضمن حاجه كده بيسموها حركة سينما فى اسكندريه سينما مستقله بس مستقله من كل حاجه امكانيات ذاتيه وانتاج فقير وبيبقى الرهان على انك ممكن تحقق من ورا ده فيلم بجد.

مخرج الفيلم هو محمد رشاد وهو من خريج هندسه مدنى وحاصل على ورشه سينما اقيمت فى اسكندريه تقريبا هى الورشه الاولى فى اسكندريه . اخرج مشروع تخرجه وكان اسمه ( من بعيد) وال اضطر بعد كده لتغير اسم الفيلم لان فيه فيلم له نفس الاسم فى نفس المهرجان وخلاه( ضل من بعيد)الفيلم كانت بتدور فكرته حوالين شخص بيحاول يحافظ على فكرة فى خياله غير شائبه من اى تدخل من خيال شخص تانى ولانها فكرة واهيه بيكتشف وهو فى اطار معزول عن الواقع ان كتير بيشركوه نفس الخيال ناحيه البنت ال بيشوفها كل يوم وبيتابع تفاصيلها بيكتشف انها ككيان شيء مايع بيتصاغ من خيال حد للتانى

الفيلم محققش نجاحات فى اى مهرجان هو وافلام كتير وده كان نتيجه يمكن للافكار الخاصه بالافلام او لحصول افلام اخرى ابسط او اقصر فى طاقتها ومساحة عرضها وتجاوبها مع قطاع اكبر من المشاهدين. الجميل فى رشاد انه للمرة التانيه بيراهن على افكار شبهه هو وبدون الدخول فى ميديا افكار معولبه لشكل الفيلم القصير . فيلمه مكسيم هو نتيجه حصوله على منحه من مركز الجيزويت الثقافى بعد مسابقه سيناريو مقصورة فقط على نفس المخرجين من الورشه .وبتدور فكرته العامه عن حياة حارس دير والتشكيك حوالين ايمانه بتاريخه الشخصى كل تفاصيله ال هو شديد الايمان بيها

رشاد بيحضر لفيلم جديد بياخد شكل جنسي حوالين كل العلاقات ال فوق وتحت السطح فى اسكندريه . كمان هو بيحضر لكتابة فيلمه الروائي الطويل كسيناريست



مكان العرض الجيزويت

والدخول مجانا

الساعه 7 ونص




بطاقة الفيلم

فيلم مكسيم روائى قصير

اخراج محمد رشاد

سيناريو محمد رشاد وبلال حسنى

مدير التصوير اسلام كمال

مونتاج عماد ماهر

مساعد مخرج محمد صلاح

منسق مناظر احمد السمرا

مدير انتاج هديل نظمى

Wednesday, March 21, 2007

ماما مش بتموت اكتر





انا خلاص فكرت
وتعبت من تفكيري



انا خلاص خلصت
تعالى يا ماما يللا وشطفينى



افكارى بتوسخ دماغى
افكارى بتوسخ هدومى
بتوسخ ايديا



نقطه من بلبلتى نزلت
على بنطلونى
تعالى يا ماما يللا وشطفينى

من يومين لما كانت دى اول مرة ال بتموتى
كانت ايديكى ساقعه خالص وانتى بتحمينى
واختفيتى
كان نفسي اشوفك
خفت افتح لا الصابون يدخل ف عينى
بكرة لما تموتى اكتر
مش هاخاف
هادخل الحمام لوحدى
ولعى النور انتى بس وسيبينى



انا خلاص خلصت
تعالى يا ماما
تعالى

Tuesday, March 20, 2007

الارتباط

راجل عجوز واقف بيصرخ ف الهوا
ومستني رد
ده ارتباطك بالحقيقة

شحاته قاعده بتفرش شعرها
ع الارض
ده ارتباطك بالجمال

ولدين يدوب طالعين م المدرسه راميين شنطهم
ونازلين لعب
ده ارتباطك بالحياه

سيدى





باتلف بايده سيدي
اخر عبيده سيدي
بيطويني
ملامحي بيقابلها بكف
باتلف
بايده سيدي
بيحميني بقضبانه
بيمحيني
بيمسح لو اثر فاضل ف تكويني لتعذيبه
وده من فرط تهذيبه
يرتب جرحي فوق الرف
بايده سيدي
اخر عبيده سيدي

Thursday, March 15, 2007

فراشه بلاستيك

فراشه معموله بلاستيك ومش بتطير

بتقول انك لما تكون بتطير ف السما
وبتروح لبعيد
دى حاجه بتخنق

ويا سلام بقى لو ليك جناحات
وبالتحديد
الشمس بتشرق
دى حاجه بتخنق

فراشه معموله بلاستيك ومش بتطير

عمرها ما اتمنت لفراشه من جنسها
تكون حيه
زى الحيات
فراشات حيات
اصلك لما يكون لك عمر وروح وهوا
بتموت بالذات
ودى حاجه بتخنق

فراشه معموله بلاستيك ومش بتطير

خد واحده وواحده عليها
والسعر خطير

دى
فراشه معموله بلاستيك ومش بتطير
تنفع تتساب على مكتب
او طرف اطار برواز
او
تتعلق على مركب
شراعاته حرير

فراشه معموله بلاستيك
ومش بتطير

Wednesday, March 7, 2007

بتنام وحدك




نبتة شعر
خشنه ف دقنك
و حزين و انت بتلمسها
مع انك هتنام وحدك
من غير ما بتقصد تلمس خصرك
بتتهيأ ايه ده سرير
ده حقيقى
مع انك هتنام وحدك



هاتحس بتقل النور ف نهار
بيخلى صور الناس ال
FRAME
المتحدد بعنيك ال اتنين
مدينه قديمه و انت كتاب
-------
بالصدفه و انت مروح ... يمكن
هتقابل بنت عاديه
عينيها
مش قاصده تقولك حاجه
بسمتها هتحطم قلبك
و تمر
------
ضوء على اد حواف باب التلاجه
ضوء ساقع


ساكت ... يرعب
و حدود الطرقه مش ممكن تضيق
(انت سمنت )
عن امبارح
تقلت و بقيت تتعب
------
فيه بقره وحشيه ... لونها مخيف
لون فاتح
بثبات هتسبح و قرونها على سطح النهر
رغم عينيها مش باصه تجاهك
هتسمع قبضه
بصوت مكتوم
ف النص .. ف سدرك
------
هتنام على ضهرك
ليه
--------
عريان ... نايم على بطنك ... و بدراعينك بتضم مخده طريه
فيه رجاله ... بتنهك خصرك
بمزاج
بثبات زى النهر
قضيب ف قضيب
داخل ... طالع

و انت مش دلوقت بتنهج
انت بتهتز
قضيب ف قضيب
غليط
بس هتبكى
او تتلسع جفونك
فيه ولد ناعم
وسطهم
هتبكى
قضيبه
داخل فيك ... و بيطلع



حسيت؟


لان للحظه
كل فكره مرت على راسك
من وقت بعيد


التعب


الاسئله


الحاجات الى ضاعت كلها
كل فكره لو حتى صغيره


رجعت
هايقوموا .. الرجاله بما فيهم الولد الناعم
-الى مالوش فى النوم –
هايقوموا
و بدل ما هتسمع مزيكا هاديه


و تكمل نومك
راحت من بالك السيديهات التركى


التواشيح
الاغانى الإيرانى
بدل ما هتسمع مزيكا هاديه


وتكمل نومك


هاتفتكر ابيات لشاعر
مش فاكر اسمه




الابيات بتقول



(فيه حاجات بتفرح
زى الفاكهه ال طازه
زى .. بنت جسمها رائع
و فيه حاجات بتحزن
زى الموت .. الفكره


زى انك تسيب حد بنفسك
و فيه حاجات مش بتفرح و مش بتحزن
زى رباط الجزمه


كتاب عادى ع الترابيزه
زى .. سور قصير ملهوش اى معنى مقصود
او زى طول الباب
الحاجات دى .. بتقتل )
-------
هتنام


متعشتش كويس
مزاجك مش رايق
هتنام على جنبك


على طرف سريرك
مع انك
هتنام وحدك