Sunday, January 28, 2007
بريستتيوت
Saturday, January 27, 2007
النوم معاك
اسلم طريق
م الحزن والموت البطيء
النوم معاك
احسن مااحس بجسمى عارى
ونبضي ناذر بالحريق
حلو النعاس
وبجسمى حسك شال حرير
نفس المقاس
على سدرك المفروش ورود
انا نفسي اموت
انا قصدى بالموت الكسل
زى العسل
قطفة شفايفك
قطمها
زى العسل
مش عارف ليه
ريحة الفواكه
ماليا السرير
م النوم
معاك
Tuesday, January 23, 2007
فوتيه احمر
شبابيكه واسعه
وارض
ارضيته باركيه
واشتريت بكل ال حيلتى
انا وحبيبتى
فوتيه احمر
واقعدنا فيه
Friday, January 19, 2007
ترددات سقف جيري
Tuesday, January 16, 2007
الحقيقه
لو حالمسك جوه الحقيقه حاحبسك
خليك كده حر وطليق
زى المدا لخطوة طريق
لو تبقي فعلا انا ح امل
لو تبفي فكرة اتحمسك
خليك كده عين يدوب بتلمحك
خليك كده روح يدوب بتسبحك
خليك كده كلمه ويدوب انا باهمسك
لو حالمسك
جلسات الولاد الخاصه على المرتبه الاورنج
-----------------------
دى مقدمه منطقيه للكلام على ال حصل منذ 10 دقايق فى بيت الكنبه الحمرا والمرتبه الاورنج كان الواد بهظ عايزنى اعمله مساج وانا قلت لا لا والف لا مش انا كان عندنا واحد صاحبنا اسمه مودى,بهظ قاللى طب بص انا هاوريك على مودى ازاه بيتعمل المساج عشان تعرف تعملهولى(قصده المساج) الواد مودى راح نام على ضهره فى المرتبه الاورنج وراح الواد بهظ باديء ف الشرح
(للبنات ... زى مافيه قعدات بناتى فيه قعدات ذكوريه جدا بيدور فيها كل حاجه وبتصبح جلسات مغلقه)
وف ضهر مودى فضل الواد يشرح بابهامه تدليكه على فقرات مودى,و تدوريها بين كل فقره والتانيه ,ومر بصوابعه على عضمات صغننه اوى فوق هنش مودى وقالى ان دى الاساس وفضل بعد كده يمشط بايده على ضهره بصوابعه وهى مفروده كأنه بيسرح ضهره ولما مودى استدار قام مدلك دقنه وقورته بشكل حساس اوى خلى مودى فى حاله شبقيه
وقالى بقى اسفله وبدون مساسه هوه وده هيخليها رايقه جدا
المرتبه الاورنج يمارس عليها باسم المساج تقفيش ولادى
انا حبيت اسجل انى كنت بعيد
بعيد خالص
وممكن احلف على ده
بس للعلم كنت باشوف اماكن الفقرات عند مودى
--------------
هندس تتطوع وقام بمساج لجسم مودى بالوقوف عليه بقدمه وده حسس مودى بارتياح عند كتفيه من ضهره
----------
تابعونى الكنبه الحمرا جنب المرتبه الاورنج
الطفايات
ولاننا ولاد ناس اوى انا والسيد (بهظ) وبالتالى نطحنا على السيد هندس ف مش بنرمى حاجه
واصبحت الاوضه مليانه على الارض ف كل حته علب فخاخير حلوة
فكرنا نعملها طفايات نحط فيها رمل ونطفى فيها كمان, انا فكرت باعتباري نايم جنبا الى جنبا معها اننا نعملها قواقع شموع فى الاركان
ولانى فاضي معاها بالليل ( الفخاخير ) قلت وانا يائس اننا ممكن نعمل فيها شاى لاننا لا
لا ولا يعنى
لا نملك براد
هندس قالى انه ممكن يفرقع لو اتحط على الفرن الكهربا ال لسه متفتحش
وبشكل شديد اليأس حلمت انى ماسك الفخار ورفعه فوق عين البوتجاز بسخن شاى
التفاصيل امر رهيب وممكن تكتشف ان موتك بيبتدى لما تتخلى عن تفصيله تفصيله منك
الواد هندس صحيت مرة بالليل اوى كانت الدنيا بتمطر لاقيته واقف عند الشباك وماسك شمسيه وبيتفرج على المطر
وبهظ جه مره فرحان اوى من عند اشرف, لقى كل كراكيبه القديمه وقرر انه لما يفرش اوضته يعلق كل الحاجات دى على الحيطه ادام المرتبه ,كانت الحاجات دى اول بوست كتبه ,ورق صغير فيه كلام عنه,فردة شراب من وهوه طفل , بهظ قعد سرحان منتشي جدا بيبص ف السقف وهو بيعد الحاجات ال لقاها,كأن بنت حلوة مرسومه بضهرها علي السقف
كان مع تفاصيله
ماما برضه كانت متجوزه واحد متدين اوى وهى كانت ست رايقه بتحب الحاجات العيب الصغننه
ست بجد
بس هى كانت طيبه ,جوزها خلاها تسدأ ان التماثيل الكتير الصغننه اوى دى وال هى بتحبها اوى, هتمنع الملايكه تيجى البيت ,لانها لاتدخل بيت فيه تماثيل
ماما صعب عليها اوى ترميهم وقررت تخصص رف من دولابها البنى الكبير, خصصته بس لكل تماثيلها الصغيره ال على شكل بالرينا وقفلت الدولاب عليهم عشان الملايكه تيجى براحتهم
وفضلت كل ما تفتح دولابها ترمى نظرةعليهم حتى لو لحظيه اوى
تفاصيلها
الحيل
وزحمت احساسك الهش الرقيق
شوشت ذكراها القديم
ومليت صحابك بالغرف وف كل ليل
عارفك قدرت
ببراعه تمحى حفر تفاصيلها الكتير
تخفى كتاب لوصف آلهة اليونان
ف رفوف الكتب
لكن فى الفترة الاخيرة لما اتمثلت
كما لو حقيقه
سقطت عنك كل الحيل
Sunday, January 14, 2007
كيلو فرواله
واحد لبنانى شارى
واحد كيلو فراوله
عجوز
مش الكيلو
الراجل
وف كرشه تحس بمخزن لوز
وريحته نبيت
وشنبه مفتل فتاتيله حرير
شوف وشه بيلمع زى فطيرة بالسكر بالكستر
محشيه زبيب
شايل واحد كيلو فراوله وبيعدى
على محل خضار
يا نهار
فلفل رومى مكبب
جواه
خلطة رز باللحمه
احيه
الجو ملهلب
والراجل رايق
واحد كيلو فرواله معاه
البياع مش خلاه نقاه
الراجل قال له ادينى
والبياع اداه
فرولايا فرولايا ف شفايفه
ها
كان بياع
لا
بياعه
شعرها متلولب
والكحل تقيل ومش مظبوط على طرف عينيها
النظره ف عينها بتتعب
فستانها الضيق وزرايره كبيره
فيه ست رجاله على الاقل
قفلوه بالعافيه
سدرها على شعرة
ويفط
يا خرابي
واحد كيلو فراوله معاه
كل فرولايا اد التانيه
زى
ست قاعد بتنقش كحك
وساعات برواقه تنقشه من تحت
عشان جوزها لما هايكله ميعرفش السر
ايه نقشاه.
محشى بملبن
مش جوزها
الكحك
احيه لو جوزها محشي بلمبن
النقش عليه بسنانها ها يهبل
كانت راح تاكله ببطء شديد
لحد ما يخلص كالفتافيت
وف لحظه
نص لحظه
بطرف لسانها تلحسه ويدوب
شوف تبقى نهايته جميله ازاه
واحد
كيلو فرواله معاه
---
انا كنت عايز اقول
واحد كيلو فراوله معايا
دى تبقى شفايفك
Saturday, January 13, 2007
الولع
صعب ان اتركها
اه
تلك البنفسجه الرائعة
باشو
شاعر يابانى
1694-1644
Friday, January 12, 2007
الطريقة التى يستحم بها بهظ
وبالعافيه اشترينا بوتجاز بالكهربا صغنن مشكلة (هندس) الاستحمام, الميه بتنزل ساقع جدا
لا بجد جدا جدا الواد يعنى تخيلو بينزل القاهرة يستحمى مخصوص ويجى تانى على اساس انه كده كده نازل او واحد صاحب معاه عربيه ونازل ودى فكرة عظيمه تسافر تستحمى وتيجى
بهظ بقى بيروح يستحمى عند صحابه
انا لا
لالالا...مينفعش معايا الكلام ده بستحمى ف البيت وان كان فكرة انى مرة قعدت ادور على الريحه الوحشه الى ماليا المكتب ف الشغل ايه ووصلت لاكتشاف
الله
دى ريحه مش غربيه ...لا بجد... انا بشم الريحه دى برضه ف البيت
يكون الجو فيه حاجه
اوبس
الريحه دى شبهى شويه ...كانت ريحتى... زى الكلب اللو لو بنجر كل يوم وادخل استحمى واتفرجوا بقى على الاكروبات ..اقلع هدومى واقعد ادخل ايدى تحت الدش
اح
اوووووه
ثم فجأه وعلى حين غرة اقوم ساقط تحت الدش
ااااااااااااااااه
روحى بتروح لثوانى
انا اسف للتشبيه
بس روحى بتتسحب منى كأنى نايم مع بنت شرهه مووت
بس ...كفايه ارجوكى
لالالا
ااااه
بس
تخيلو المفارقه
بهظ اقنعته انه ينام فايق امبارح ويدخل يستحمى قلت له لانك شخص مبتدأ تجرب الخطه بى اول حرف من اسمى ادعك كل جسمك صابون اوى رغاوى بقى ...يعنى تبقى كلك ابيض ...طبقه صابونيه بحته ثم انزل من غير ما تاخد بالك تحت الدش قال لى ببراءه طفوليه جربانه ضيعه وده هيخلينى مسرخش واقول اح
قلت له ف الحقيقه لا بس احنا هنعمل الى علينا
بهظ دخل وياريته مادخل
بنت برستتيوت
بريستتيوت برستتيوت يعنى مش هزار بوظته
وفضلت روحه مخطوف منه وجسمه كله مشدود تحت الدش
------
ملحوظ هامه
انا وبهظ ولاد ناس جدا ممكن نشترى حله ونسخن ميه بدل التعب ده بس لا...لا والف لا مش اقل من حله تيفال زهران الى نسخن فيها ميه ونستحمى
طبعا
لذا نحن فى انتظار شراء الحله التيفاليه وخروج البنات البتش من تحت الدش
ريحه كيك
ريحة كيك بالزبيب
ريحة كيك بالزبيب شكله سخن
ريحة كيك بالزبيب شكه سخن طالع من الفرن
ريحةكيك بالزبيب شكله سخن طالع من الفرن عملاه واحده ست
واقفه ف المطبخ حافيه
كعوبها دافيه
لابسه فستان بيتى ابيض
عليه ورد روز بهتان
م الغسيل
ريحة كيك طعمه بنى
زى لون طعم حلمة بزها
بنى
ريحة كيك متقطع حلو
كل حروفه محروقة
معمول بمزاج واحده رايقه
رقبتها الكنزة
معموله بلذه
ريحة كيك
طعم البوس على شفتها
زى الورد الباهت
روز
على فستنها
ريحة حزن ف رقبتها
ريحة وقت بعيد ف حيطان بيتها
ريحة عمر
تاكل كيك
كعب ماما
خلينى اقولها ماما
وخلال السنه الى فاتت دى اتغيرت حياتى تماما ابتذلتها احيانا ووقومتهااوقات تانيه
وخلالها سكنت ف بيوت كتيرة اوى
كنت بغيرها اكترمن انى اشترى لبس جديد
الثابت فعلا هوه علاقتى بماما
تأثيرها بعد موتها احتوانى
وفضلت لحد دلوقت تطاردنى ف تظهر لى فاحلامى انى كنت ممكن اعمل حاجه احسن ليها ومعملتهاش
بتظهربتجاعيد كتيرة ومخيفه وحزينه
وانا عملت اسوأ حاجه ممكن تدمرتفاصيل حد
كتبت سيناريو فيلم طويل بيروي قصة صعود ماما كواحده ست وانهيارها
والمفروض ان فيه مخرج بيشتغل معايا عليه
لا والااسوا
انى مقدرتش اتخلص من تأثيرها على لانى بجد محتاج افتقدها شويه
قررت ان يكون الفيلم ال هخرجه من ورشه السينما عنها
والمفروض اصوره شهر مارس
هوه بصراحه مش عنها اوى
هوه عنى
بكشف فيه ببساطه
قدرتى الرهيبه على الافتعال واختلاق التفاصيل
الثابت انى كنت متيم بماما وبكرها لحد مؤذى
لدرجه خلتنى اتخيل مرضها هيطهرها
لحد ما عنيها تضحك لى ف حلم
هتخلص من مرضها حتى بعد موتها
القصيده الفوق دى عنها
عن كعوبها الدافيه
بجد مش دراما موتها كان موت للونى البنى
لون جلدى
اوه
Wednesday, January 10, 2007
قصيده الكنبه
واضطريت اسخن ميه عشان الشاى ف الحله
وبالصدفه البحته الحرارة اتقطعت
لان فاتورة التليفون الى فاتت لأ الى قبلها ما ادفعتشي
انا حتى كمان بطلت البس اندر وير
علشان لما انام وياها ماتشوفش القطعه
بس كفايه كده
انا هاخد الكنبه الحمرا بتاعة امى 000 الى وارثها
وهاروح اقعد ع البحر
هاروح اقعد على طول
وهاشترى بالطو كبييير مجرب 00 جاهز
ما انا كده كده بكرة اكييد
مش هلاقى حاجه تليق البسها
---
كنبه حمرا ع البحر
وضع برضه
---
انا هاشحت بس سجاير فرط
وشعرى هينبت ابيض سلك
وهاكتب شعر
واسرح ف حاجات انا عمرى ما كنت اتخيل انى حاسسها
وف مرة
ها لتفت ورقبتى بتوجعنى
وهاشوف واحده ست ف بلكونه ف كليوباترا
عجوزه عضمها ناشف
واقفه بتنشر كل كلوتتها على اول حبل
وهاتضحك
وتبان كل سنانها الواقعه
وهاموت
بعد ماهنقل الكنبه للازريطه
هاموت
وكل طيور البحر هناك
هتخرم راسي
هتاكل راسي بمنقرها
ع الكنبه الحمرا
Tuesday, January 9, 2007
بيت موارب
اه نسيت اقول انى املك عدد واحد كنبه حمرا يفترض بشكل مفتعل انى واهم نفسي انى وارثها من امى والى بنام عليها وباكل وباكتب افلام صغيره بجوارها يوجد مرتبه بهظ والى بينام عليها وبياكل وبيدخن وكمان بيعزم صحابه من القاهرة ينامو معاه عليها مؤقتا حيث اننا ولاد ناس نضيفه قررنا تخصيص الاوضه ال بتطل على البلكونه للشربات المستعمله ده لاننا بنكسل نغسلها فنشترى جديد
اوك
بعد سنين طويله هبقى ارجع اقرا الهبل الاسترتيجى ده لان طزاجه الكلام هترجعنى تانى للوقت ده
تصور يا بهظ
الوقت ده هيبقى ذكريات حلوة
ازاى مش عارف
نبتدى مدونه مهمه فى تاريخ الشقق ال سكنتها انا و بهظ قبل كده